و تذوبُ في حُجرِيَّ كأنكَ دمــــــــــــعةٌ
0000000000000000 من لُبِ عينيَّ باشتدادِ الشوقِِ تُهـــــرَقُ
ليتني أسمعها من ثغرِكِ صــــــــــــبابةً
0000000000000000 فأروحُ للشوقِ و يذوبَ فيَّ و يَغـــــرَقُ
ورَبُ حــــــــــــيدرٍ و دَمُ الحـــــــــسينِ
0000000000000000 حَرُمَ عليَّ الهوى دونَكِ و كُلُ ما يُعشَقُ
ورَبُ حـــــــــــيدرٍ و دَمُ الحــــــــــسينِ
0000000000000000 لأفعلنَّها و لو كان خفاقيَّ منيَّ يُحـــرَقُ
0000000000000000 من لُبِ عينيَّ باشتدادِ الشوقِِ تُهـــــرَقُ
ليتني أسمعها من ثغرِكِ صــــــــــــبابةً
0000000000000000 فأروحُ للشوقِ و يذوبَ فيَّ و يَغـــــرَقُ
ورَبُ حــــــــــــيدرٍ و دَمُ الحـــــــــسينِ
0000000000000000 حَرُمَ عليَّ الهوى دونَكِ و كُلُ ما يُعشَقُ
ورَبُ حـــــــــــيدرٍ و دَمُ الحــــــــــسينِ
0000000000000000 لأفعلنَّها و لو كان خفاقيَّ منيَّ يُحـــرَقُ
ابراهيم حريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق